مشهد اظهار الحزن ف عيون ممثل شاب
أمينة عبد الله
كل ما يسمع موسيقى
تهرب منه اللحظة
اللى مفروض تبان فيها قدرته ع التمثيل
قام قفل كل الرداوى اللى جواه،
وسد ودانه عن موسيقى حضن حبيبته
لدرجة
انه اندمج ف الدور،وما سمعش المخرج وهو بيقوله :
استوب
ومع نزول دموعه الحقيقية
انجرح كل شىء تلمسه
ومشيت فى خط مستقيم محاذى للكورنيش
انحرفت لغاية ما وصلت بيت لحم
وكان شكلها فى حنية مية نهر الاردن
بس الغريب
اليورانيوم
كان مخصب مية النهر
لحد الدموع ما بقت زى الخوخ اللى مالوش طعم.
ومحدش
قدر يفوق الممثل الشاب
عشان ياكل الخوخة
او يستلم الاوسكار