هَـــــذيــاااان
َثَمِلتُ حَتى العُرى.
وبَكَيت كَى أفِيق من مَسكَرى
ِذَادَنى البُكَاء غَفوةِ وأمتَلكَنىِ جَانَك المُلحد
أنتَ الذى فَاق حُدودَهُ بِأفعَاله
حَتى المُشَعوِذَ قَالَ..مَاﻻ إيرَادَتىِ هَزِلَت أمَامه
سَاحِراً..أنت..أم قَائِد القَبيله المُهذيَه
هَذيَت رَوحى..حَتىَ أصبَحَت عَاريَه
وَيلُ الجَمَال.. بَين أصَابعَك أصبَح الجمَالُ بَاغيَه
صَليتُ ع الحَبيب المُصطَفَى..وبَكيتُ للهِ سَاجِدَه
حَتى أفيق مِن سِحرَك وإبتِـلاء الأسيدَه...
آلمتَ جَسدَى وَاﻷوجَاع مَازَالَت سَاريَه
يَا حَبيِبىِ يَا مُصطَفَى..أغِثنىِ من هَول المَعصيَه...!!!
تَوضَأت..
وسَجَدت..
ونَوَيت حِينَ أسجُد بدُعَائىِ لله
ِبِأن يَنفَض حُبَك مِن قَلبى
فَوَجدت قَوُلى يَختَلف
بِأن تَكُونَ لىِ وَلم يَكُن سِوَاى لَك
أجرَمتُ ثَانيه..حِينَما كُنت لله دَاعيَه
بِأن تَكُونَ لى أَنَا
ِأخطَأتُ حِينَ ذكَرتهُ بِسَجدَتى
وغَفَوت عَن أفعَاله بِحَق أُنثَى عَاشِقه
أهــلاً بقَلبِى الذى تَألَم لآَاالمَه..وبُعثِرَت دقَاته
وَتَعرَى شَوقاً لعِشقَه....!!!