رمادّي
رؤية
------
عن الأبواب المواربة
النهايات المعلقة
أوهام اللانهائية المصطنعة
والمزيد من المساحات الرمادية
هناك
على مرمى لم تطأه البصيرة
نهر التيه الذى يجرف مطاردى السراب
وأنا
دوما
سريعة الهرب والعطب
أفلت من مطاردة عبدة الرمادى
أنا
كاهنة الأزرق
وسيدة المعارك التى لم يقدر لها الحسم ختام