طبيبٌ وماهر
عادل عثمان الحجـار
أخي ياابن طاهر ...
أيا من تحمَّـلتَ كل العناءِ / تُـجافي المظاهر
ويافخر قومٍ أناخوا الجِـمالَ ..
رجاء الجَمالِ ...
رأوكَ الجَمالَ ، وللقبحِ قاهر
فقيسٌ وليلى ...
بودٍّ أفاضوا ..
على راحتيكَ النسيمَ المُـقَـفَّى
لكَ الوردُ حنَّ بعطرٍ فأوفى
يقصُّ عليكَ هوى الأولين
تصـيغُ الحكايا بدفءِ النسيمِ ..
رحيقاً مُـصَـفَّى
ورعمَ الخطوبِ ..
أراكَ بقلبي طبيباً وماهر .