ومن الجدير بالذكر:
مهزوم قصاد روحي
ودايما روحي تخلع جلدها
وتسيبني متعري
ولد بيحب يحضن نفسه
رغم ان الحبايب كل يوم بيزوروا حزنه
وهما فاتحين حضنهم
ولد
ما بيفرقش بين البصة والطلقة
لذلك
كل ما يكثف مشاعره ف نظرته
الدم بيطرطش
فيبدأ يكتشف
إن الأغاني اللي ف عنيه
والورد والعصافير
رصاص مش حب
وان المشي ع الحتة اللي فيها النبض في ضلوعنا
دراما
والقصايد
وبطاقات التهنئة
مفيش مبرر تبقى صادقة
ف وسط هذا الزيف
خصوصا
والدراما مسيطرة ع اللحظة
من أول دموع الحزن
ولآخر دموع الحب
ولآخر نخاع في الروح
ودايما روحي تخلع جلدها
وتسيبني متعري
ولد بيحب يحضن نفسه
رغم ان الحبايب كل يوم بيزوروا حزنه
وهما فاتحين حضنهم
ولد
ما بيفرقش بين البصة والطلقة
لذلك
كل ما يكثف مشاعره ف نظرته
الدم بيطرطش
فيبدأ يكتشف
إن الأغاني اللي ف عنيه
والورد والعصافير
رصاص مش حب
وان المشي ع الحتة اللي فيها النبض في ضلوعنا
دراما
والقصايد
وبطاقات التهنئة
مفيش مبرر تبقى صادقة
ف وسط هذا الزيف
خصوصا
والدراما مسيطرة ع اللحظة
من أول دموع الحزن
ولآخر دموع الحب
ولآخر نخاع في الروح
ولد
محطوط على السفرة
يحق لكل جايع
يرجمه بجوعه
وما يحقش لقلبه يشتكي
من مضغهم للروح
ونسيانهم لأوجاعها
محطوط على السفرة
يحق لكل جايع
يرجمه بجوعه
وما يحقش لقلبه يشتكي
من مضغهم للروح
ونسيانهم لأوجاعها
ولد
بيضحك
كل ما عيال الحياة
بيخبطوا ع الباب ويجروا
يمكن الفرصة الوحيدة
اللي يثبت بيها للشارع حياته
إنه يفتح
ما يلاقيش ع الباب حياة.
بيضحك
كل ما عيال الحياة
بيخبطوا ع الباب ويجروا
يمكن الفرصة الوحيدة
اللي يثبت بيها للشارع حياته
إنه يفتح
ما يلاقيش ع الباب حياة.