إعلان

الرئيسية » » أسباب القصيدة | أحمد أسامة

أسباب القصيدة | أحمد أسامة

Written By Unknown on السبت، 28 فبراير 2015 | 7:15 ص


أسباب القصيدة
أحمد أسامة



_ مـاعـرفـتـش تـكتـب فـيـهـا الشِعـر


بـدون أوجـــاع!!


_ أنا ما حاولتش


يـمـكـن عَـلـشـان..بـيـنـها وبـيـنـي


مـاعِــرفـــش الصَــبــر يـبـَكّـيـنــــي


غـيــر بـدمــوعــــــها


فـ بَـكـيـت بـبـلاش وَقـت خـضـوعها


وفـ عِـــز مــــا كـانــت شَـريـــانـــي


كــنـــت اتـعـــودت أكـــون بـــيــــاع


_ هه هه هه..هتبيع تاني!!!


_ دا الشـتا تـانـي..


وكَــسَـــاد الشـــوق


وعــروق الـجـَــرح الهـــربــانــــــة


لـقــلــب أنــــانـــي


_ حـَبـيـت تـــانــــــي!!


_ حـَبـيـت تــانـي..وانا لـسه يـادوب


خَـــــارج مِـــــنــــي


مـــع أخــــر نـَــــوة بـتــــلـــعَــنـي


لـــــدروب بــتــلـِـم ورايـــا قـلـوب


_ مـاهــو دا الـــمَـــكــتـــوب

والنـَـار لمـا بـتـعـشَــق تــحـــــرَق


والتــَلـــج أمـا بـيــغــرَق بـيــــدوب


_ ومـاحـَـبـتـهـــاش

_ لأ حَـــبـيـتــهــــــا

_ حـبـيـتـهـا عـشـان تـاخــدك لـلـشِـعــر 


ولا عُـمــر الشِـعــر خَـــدك لـيـــهــــــــا 

والشِــعر اهــو غــــــــاب

وبــــدون أســـــبــــاب..عـارفـك صـادق 

يــوم مـابـتـحــلِـِـف..إنــك كَــــــــــــداب


_ مـش كل العـِشـق لأول رؤيـا بـيـدبَـحـنا


ولا أي فــراق هَــيــجَــمـــد قَـلـــــبــــه


وقَـادر يـمـسـك سِكـيـنـة!


_ مـش كـل الشِعـر بـيخـلَقـنا..واما نسَلم


على اخِـر لَـحظَـة قَصيدة هـتـقدَر تفدِينا


_ دا انـا قَـلـمــي مـا صَـدق تـِعـشَـقـنـــي


وتــصَــدّقـنـــــــي


عَــلـشـان يـبـكـي ع الـجَـــــرح الجَــــي


ويـكَـفـكِـف دمـعــه فـ أوراقــــي


اللي طويـتـهـا ومَـزعـها الطَـــي


_ قَـلـبـَك رَاضــــي!!


جـــواك مـرتَـــاح!!


_ أَحـلِـف تَـانـي..إن انـا كَــــــداب!!


مِـش بـَنـكـر إنـي مـعَـذّبـهـــــــا


وانـا بـَعـشَـقـهـا..وانـا بـَكـتـبـهـا

مـاهـو لازم حَــد هَــيــتــعَــــذب


عَـلشــان أكـتـب..

واللي كَـتـَبـتـه..يـسلِـب أَلـبــاب



التعليقات
0 التعليقات

0 comments:

إرسال تعليق

نبذة عنا

Restaurants

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Travelling Diaries

Entertainment

Technology

Restaurants

Travelling

Entertainment

Technology

تسمية 4