أمجاد ياعرب أمجاد
نشرة أنباء الوطن
--------------------------
عاصفة الثورات الفاشلة الأربعِِ
عاصفة الصحراءِِ
وعاصفة الحزمِ
وعاصفة سقوط الأنبارِِ
وعاصفة استرداد الأنبار
وعاصفة هروب الجند ِ
إلى أحضان الزوجات العطشى
لحنانٍ
عاصفة هروب الزوجاتِ
إلى جند ٍ أغرابٍ
بذقونٍ وسراويلَ مجنزرةٍ
وقوىً جامحةٍ كالطوفان الأكبرِ
من آثارِالحرمانِ
عاصفة الصحراءِِ
وعاصفة الحزمِ
وعاصفة سقوط الأنبارِِ
وعاصفة استرداد الأنبار
وعاصفة هروب الجند ِ
إلى أحضان الزوجات العطشى
لحنانٍ
عاصفة هروب الزوجاتِ
إلى جند ٍ أغرابٍ
بذقونٍ وسراويلَ مجنزرةٍ
وقوىً جامحةٍ كالطوفان الأكبرِ
من آثارِالحرمانِ
وعاصفة القلمونِ.....،
وكانت كل مآذننا تبكى
وهْى تميدُ
وتحترق ُ
وتحرق معها كل عصافير المدن العربيةِ
كانت سيدة كصليل التفاحة ِ
تمضى
تحتضن صغيرا يهتف يا .... وطنى
وكانت كل مآذننا تبكى
وهْى تميدُ
وتحترق ُ
وتحرق معها كل عصافير المدن العربيةِ
كانت سيدة كصليل التفاحة ِ
تمضى
تحتضن صغيرا يهتف يا .... وطنى
ياوطن الأعراب الأحزاب ِ
وكانت أحزاب اللهِ
تطاردها
كى تغنمَ ماتغنمُ
من ثرواتٍ
شقراءَ
وطازجةٍ
جاهزةٍ للقضمِ الفورىِّ
وكانت أسراب صواريخٍ
تساقطٌ
فى عدنٍ
كان
الأطفال يقيمون َ جنازات ٍلكرامتنا المسبيةِ
فى صنعاءَ ودير الزورِ
وفى حلب الشهباءِ
وكان الجيش الحر يزغردُ
وكانت أحزاب اللهِ
تطاردها
كى تغنمَ ماتغنمُ
من ثرواتٍ
شقراءَ
وطازجةٍ
جاهزةٍ للقضمِ الفورىِّ
وكانت أسراب صواريخٍ
تساقطٌ
فى عدنٍ
كان
الأطفال يقيمون َ جنازات ٍلكرامتنا المسبيةِ
فى صنعاءَ ودير الزورِ
وفى حلب الشهباءِ
وكان الجيش الحر يزغردُ
حطَّمتا حمصَ
وباتت أدلبُ فى مرمى النيرانِ
وباتت أدلبُ فى مرمى النيرانِ
وكان المرتزقةُ
يتلقون الأكياس الذهبيةَ
كان ال حوثيونَ
يشيرون علامات النصر الأكبر
حين احتجزوا قافلة َ الخبز القادم للجوعى
وبراميل الماء براميل العسلِ
صناديق الجُبن الهولندىِّ المطبوخِ
على نيرانٍ فاترةٍ
كان الوطن العربى يقهفهُ
فى مؤتمرات القمة
يشرب مالذ وطاب من الأنخابِ
ويسكرُ ويسكرُ
حتى ترتعش
من القصف المتيادلِ
أسواقُ الراحة والمجتمع الراقى فى نجرانَ وجيزانَ
وكانت بنتٌ هدباءُ العينين
تواصل دمعتها فى بنغازى
وتغردُ
كالبلبلة الثكلى
(ليت للبرّاق عينا فترى)
يتلقون الأكياس الذهبيةَ
كان ال حوثيونَ
يشيرون علامات النصر الأكبر
حين احتجزوا قافلة َ الخبز القادم للجوعى
وبراميل الماء براميل العسلِ
صناديق الجُبن الهولندىِّ المطبوخِ
على نيرانٍ فاترةٍ
كان الوطن العربى يقهفهُ
فى مؤتمرات القمة
يشرب مالذ وطاب من الأنخابِ
ويسكرُ ويسكرُ
حتى ترتعش
من القصف المتيادلِ
أسواقُ الراحة والمجتمع الراقى فى نجرانَ وجيزانَ
وكانت بنتٌ هدباءُ العينين
تواصل دمعتها فى بنغازى
وتغردُ
كالبلبلة الثكلى
(ليت للبرّاق عينا فترى)
كان نشيدٌ يصدح فى المذياع الساهرِ
لمراقبة الأحداث يصيج كديك ٍ
هَرِمٍ
أمجادْ ياعرب أمجادْ
وطنى حبيبى الوطن الأكبرْ
لمراقبة الأحداث يصيج كديك ٍ
هَرِمٍ
أمجادْ ياعرب أمجادْ
وطنى حبيبى الوطن الأكبرْ
كانت مطربة الشرق الكوكبُ
تبدأ ملحمة الأطلال الثانية الأولى
تبدأ ملحمة الأطلال الثانية الأولى
يافؤادى لاتسل أين الوطنْ
كان صرحا من خيال ٍ
فاندفَنْ
كان صرحا من خيال ٍ
فاندفَنْ
