الآنَ لكْ
عادل عثمان الحجار
ماأروع الإحساس حين كتبْـتِـهِ
درروٌ تجوبُ بخاطري
وسقيتني من فتنَـتِـكْ
فيصيحُ نبضي معلناً :
القلبُ لكْ
يابلسماً ..
أو قل مَلكْ
ملكَ الجوارحَ والفؤادْ
وفؤاديَ ...
آتِ إليكِ ليرتوي
لكنـَّهُ يأبى العناد
وكذا يُجافِي الإمتلاكْ ...
لكنـِّـهُ ...
الآنَ لكْ .