جئتكِ من أخر الأرض ،
مثقلُ بهزائم طريفه
تجللني أوسمه من غجر وعراه
صاحب أسمال وندوب
لاشأن لي
بالأرض والكواكب
أجر الحكايات خلفي كظل عجوز
أطلقت سراح أيامي
وسرحت حبيباتي لبيوت أزواجهن
جئتكِ عارياً ،
تلسع الأرض أقدامي فأطير
غراباً يحجل في الليل
نورساً يغفو علي ذيل سفينه
لاشغف لي غير الدخان ، والخيل
ودموع " باييخو "
أيتها الوادعه كخنجر
رفعت أمامك رايات القلب ،
ناديتكِ أن تقبليني
نبضه علي طرف قلبك ،
أنا الذي كانت الحروب تضحكني
بايعتكِ علي الموت
وهاأنا ياسيده الحياه ،
من قعر قبري
أجدد العهد ، فلانامت أعين الحب ...