سيتحدثون عنكِ
الناعمونَ كمؤخراتِ راقصاتِ السبكي الرائعة
وسيغنون :بلادي بلادي
وسيذكرون كلَّ موضوعات إنشانا القديمةْ
(وطني لو شُغِلتُ بالخُلدِ عنهَ)
هؤلاء الخائفون على موروثاتهم الشعبية
سبعطون زوجَ أمِّهمُ التحيةْ
ويلقّبونه بالعمّ
بينما الحفاةُ العراةُ المحرومون من جنتك الأبديّة
سيلعنون ( خاشَ أبيكِ )أيتها الشمطاءُ السكرانةُ من خمر الغريبْ
من أعطاهم حق بُنُوَّتهم لكِ؟
هولاءِ الطّبَّالونَ الزّمَّارونَ القَتَله !