عماد عامر
عم على
المدهوش من صوت الطبله
و منرجس روحه بألحانه
على باب الغنا واقف عمره
المدهش مش لون المزيكا
و لا صوت الاحلام
المؤلم انه يطبطب ع العود
ما يلينش
يحزن
ما يبلش ايده ب دوم
الرصد مقام لكنه الحال
و الصوت مرعوش
و الغابه ما بتخلاش
و العمر اللي اتفرفط
مكتوب
يفضل واقف
من غير ما يرحل م الموازير
غير القفله
و يقولها نشاز