إلى شيماء الصبّاغ
-----------------------
هل أخبرك الوردُ عن خُطَّته هذا الصباح؟
-----------------------
هل أخبرك الوردُ عن خُطَّته هذا الصباح؟
- الصباح الذي يشبهك
ويتبرأ لسكوتٍ وخيانات-
وأنت تغزلين النور بالميدان،
وتحلمين بعالمٍ أوسع لـ”بلال” وأقرانه،
وتهيئين المشهد لأسطورتك،
تزغردين لشهداءٍ مروا..
وملائكةٌ تشير إليك بالصعود..
هى طلقةٌ رحيمةٌ تمنحك البقاء؛
ليظلَ مَنْ دخلَ قلبُّك
آمِناً
مُطمئناً .