أمضى
وَتدْركنى حَقائبُ غُربةٍ خَبأتُها فى جَفنِ ليلٍ مُلهمٍ ،
وَضفيرَةُ الأفكارِ مُسدلهٌ على ظهرِ الظلامِ
تُجمّلُ السّرّ الذى صاحبتُه ..
ورِباطُ شِعْرى ناعمٌ
خيطانِ .. مِنْ ساتانِ عمْرٍ ضائعٍ فى بعْضِ أوْجاعِ الزّمانِ ،
وبضْع أعْوامٍ كِرامٍ ، ثمّ بضْعٍ ماكرهْ
وَتدْركنى حَقائبُ غُربةٍ خَبأتُها فى جَفنِ ليلٍ مُلهمٍ ،
وَضفيرَةُ الأفكارِ مُسدلهٌ على ظهرِ الظلامِ
تُجمّلُ السّرّ الذى صاحبتُه ..
ورِباطُ شِعْرى ناعمٌ
خيطانِ .. مِنْ ساتانِ عمْرٍ ضائعٍ فى بعْضِ أوْجاعِ الزّمانِ ،
وبضْع أعْوامٍ كِرامٍ ، ثمّ بضْعٍ ماكرهْ
وأنا أكرّرُ فى هدوْءِ المُلْهميْنَ
روايةَ العَسَلِ المُصفّى فى رحابِ الذّكرياتِ العاطرَهْ
روايةَ العَسَلِ المُصفّى فى رحابِ الذّكرياتِ العاطرَهْ
كمْ ضِقْتُ مِنْ أسفارِ مَنْ : سَرَقَ النّجوْمِ الْلامِعَاتِ المُسْدلاتِ بـ طَرْفِ ثوبِ العَاشقاتِ
وَضقْتُ مِنْ ذاكَ الْجَبانِ ..مَنْ استباحَ ضفائرى ..
وبذَاتِ ليلٍ ..
جاء يُكْرمنى بذكّرِِ خالدِِ
ألقاه صمتًا فى حروفٍ ساخرَهْ
وَضقْتُ مِنْ ذاكَ الْجَبانِ ..مَنْ استباحَ ضفائرى ..
وبذَاتِ ليلٍ ..
جاء يُكْرمنى بذكّرِِ خالدِِ
ألقاه صمتًا فى حروفٍ ساخرَهْ
هبـــــــــــة