كُلُّ نصٍّ مُغْلقٍ يصدُرُ عن شَاعرٍ ، هُو طلاقٌ بيِّنٌ بينهُ وبينَ السِياقِ الثقافيِّ لهُ ،
إذْ يجعلهُ كاتبًا لا جُذورَ لهُ ، ولا ظَهْرَ يستندُ إليهِ ،
ومن يستند إلى ظهرٍ آخرَ بعيدٍ عن دمِهِ ،
يبقى هُو ونصُّه مُسْتعمريْنِ ومُحْتلَّيْنِ ،
ولا تعويلَ إلا إذ جاءَ نصرُ الشَّاعرِ والفَتْح .
إذْ يجعلهُ كاتبًا لا جُذورَ لهُ ، ولا ظَهْرَ يستندُ إليهِ ،
ومن يستند إلى ظهرٍ آخرَ بعيدٍ عن دمِهِ ،
يبقى هُو ونصُّه مُسْتعمريْنِ ومُحْتلَّيْنِ ،
ولا تعويلَ إلا إذ جاءَ نصرُ الشَّاعرِ والفَتْح .