Written By Unknown on السبت، 20 يونيو 2015 | 4:56 ص
أنا أيضاً ألتقمني الحوت ، رغم أنني لم أذهب مغاضباً ومذ ذلك الحين وهو يطوف بي بحار الأرض ، وكلما هم بألقائي بالغت في التوسل والصراخ أهِ يألهي الحنون دعني آمناً في ظلمات حوتي أعوذ بنور وجهك أن تقذفني لوحوش البر ، ذباب البشر وقطاع الطرقات ،