هدي عبد القادر
كنتُ انتصر لك دوماً
افتح نافذة في غرفة بلا ابواب
ثم اجلس وحدي بكامل محبتي
استمع الي نعيق الغراب
ضفره هديل يمامة
احبت النوم على جانبها الايمن
لتترك ناحية القلب مُواربة دوماً
فتسكن يدك
او تسكن اغنيتك
التي تضمنتني دون وضوح
وجعلتني: انا.