الربيعُ حينمَا دَلفَ من شرفاتِ البيتِ
لَمْ يجد مكانه,
كمَا أنّى لم أجد خطواتى حينما رجعتُ
فى كلّ زاويةٍ ثقبٌ
فى كلّ مقعدٍ قلقٌ مقيم,
قلبى عَليك
عَينى عَليك
وعلى عين الانتظار..!!