رفضتَ الإختيارات المُسبقة،
إبتعدتَ عن الدائرة المرسومة - المنظومة -
لم تأخذ رقماً في دفاترهم،
كنتَ أقرب لنفسك
بعيداً عن الصدى والكلمات المُتهالكة،
إلى المعنى،
سيصلون قبلك أو تظن ذلك
أو يظنون هم ذلك،
الحقيقة أن نهايتهم مهترئة التكرار،
و نهايتك ستكون فَرِيدة من نوعها،
حتى وإن لم تصل ! .