مجرد وقت عايشة معاه ، نهايتة معروفة بالفراق
نهايتةمكتوبة ومرسومة من اول خطوة في بدايتة
كان الوهم مصاحبنى ان ممكن يحصل تغيير
كان أمل كداب بيوشوش ، احلام العمر
بيدادى الوحدة والغربة وسط الصحاب
فجريت علية وكأنة السند والضهر
سندت فوقعت على بركان الفراق المحتوم