النافذة الصغيرة داخل روحي
تلك التي تُمرر الضوء والحنين
صارت اوسع وصار اليوم ملعوناً كما يجب
لابقى في النور مُنطفئة وجافة
كنشيد سقطت منه نغمات متوسطة
فبقيَّ بين المؤلم جداً والضعيف حد الشماتة
انا لست مؤهلة لضياعي بعد
فحتى عندما اصل اليه ابقى هادئة
فليس بعده واجبات مملة
ليس عليَّ فروض مسمومة
وليس لي الا مكر النوم.